(2) • هندســـة السيارات:- قد تكون السيارة نفسها احد العوامل الرئيسية من أسباب حوادث المرور و ذلك نتيجة لعطب أو خلل حدث اثناء قيادتها, ويزيد هذا الأمر تعقيدا, حيث ان جميع السيارات في ليبيا و كافة البلدان العربية, هى خليط من اسواق مختلفة وضعت في بلاد اجنبية و لم تخضع لاية فحوصات فنية تأخذ في عين الإعتبار وضع البيئة الليبية و مناخها, و غيرذلك من العوامل التي تدخل في هندسة السيارات, و بالرغم من ان جودة و نوعية السيارة, ومتانتها ووفرة الوسائل الأمنية بها قد تساعد على التقليل من ضخامة وفداحة عدد الموتى و الإصابات فانها لا تمنع بالضرورة وقوع الحادث. ) (2) (1أسبـــاب الحــوادث: تنقسم اسباب الحوادث حسب راي المبحوثين الي:- (1) الاسبـــــاب المباشــــــرة:- • السرعة ؛ •هندسة الطرق:- أ- اغفال عامل الأمان عند تخطيط وتصميم الطرق ؛ ب - عـدم الصيانـة الدورية للطرق ووجود حفريات بها. ج - التأثير السلبي للأجسام الغريبة و المخلفات علي نفسية السائيقين ؛ د- ازدواج استعمال الطرق الفردية في العديد من الطرق. •هندسة السيارات:- أ-عــدم تلائم السيارة مع البيئة الليبية ومناخها ؛ ب-عـــدم توفر وسائل الآمان بالسيارات مثل: المكابح الجيدة, الأكياس الهوائية ، احزمة الأمان, انعدام الصيانة الدورية للمركبات.
سبتمبر 19, 2016 الحوادث الصناعية الحوادث الصناعية هي اى حادث من الحوادث التي ينجم عنها سواء إصابة أو فعل يضر بصحة العاملين في المنشاة أو بأجسادهم أو يمتد إلى خارج حدود المنشاة وتكون له إضرار ومخاطر سواء بيئيه أو إنسانيه أو أمنيه ويقع بسبب و نتيجة مسببات ضمن العمل داخل المنشاة وقد تكون هذه الإصابات متبوعة بعجز أو حروق أو التشوه أو اختناق أو إمراض أو وفاة وهلع وخوف, وقد تكون بسبب مواد كيميائية أو عمليات أ و تكنولوجيا عمل ذات مواصفات خطرة ذاتية أو سمية شديدة تؤدي إلى تعرض العاملين في المنشاة أو البيئة السكنية المحيطة أو امتدادات أبعد أو المنشأة أو الوسط البيئي لخطر شديد نتيجة هذه المواد ، وتشمل هذه الحوادث ، الانفجارات ، الحرائق ، الانهيارات ، تسرب الغازات والأبخرة والأتربة شديدة السمية إصابات العمل Work Injuries تشمل اى نوع من إصابات العمل أو مختلف أنواع الأذى التي قد يقع للعمال والذي ينجم عن الحوادث التي تقع خلال العمل ، أو بما يتعلق به بما في ذلك إصابات الحوادث المرورية داخل المنشاة ، وأيضا جميع الأمراض الحادث Accident الحوادث الصناعية حدث يقع إثناء العمل و يؤدى إلى إصابة أو فعل يضر بصحة العامل أو بجسده ويقع نتيجة مسببات ضمن العمل ويرتبط بأداء عمل مدفوع الأجر إلى ضرر سواء أصابه جسديه أو مرضيه أو يؤدى إلي وفاة للعامل وتم تعريفه (أي حدث مفاجئ وغير متوقع أو مخطط له ، يقع أثناء أداء العمل أو ما يتصل به ويشمل ذلك أي التعرض الشديد لعوامل سواء فيزيائية أو كيميائية أو بيولوجية أو إجهاد عالي ، مما قد يؤدي إلى أصابه جسديه أو وفاة أو حروق أو اختناق أو مرض) الخطر Risk الحوادث الصناعية هو احتماليه لحدوث ضرر أو أصابه للعامل سواء بسبب تصرف من العامل أو بسب أله أو نتيجة بيئة العمل المحيطة به أو نتيجة الإعمال التي يقوم بها وكذلك كل خطر ينشأ عن آلات وأدوات العمل من أجهزة وآلات وأدوات رفع وجر ووسائل لانتقال والتداول ونقل الحركة وكل خطر ينشأ عن أعمال التشييد والبناء والحفر ومخاطر الانهيار والسقوط
88% ان التعويض المادي كافيء, اما التعويض المعنوي بنسبة 17. 64%, و الإثنين معا 23. 52% و النسبة الأكبر لم يتم الإجابة عليها بنسبة 52. 96% انظر جدول (18). 10- الأثر المادي ( الخسائر) سبق شرحه انظر الجدول (2), و كذلك الأعداد المتوقعة في سنة, و10 سنوات بناء على عدد المركبات المتضررة للإحصائية المرورشهر الربيع لسنة 2007ف انظر جدول (22). 11- الأثر النفسي للمبحوثين و ما تعرضوا له من اضظرابات و أمراض نفسية انظر جدول رقم (19). 12- سبب الإضطراب النفسي للمبحوثين كان نتيجة الضغط بنسب مختلفة فالضغط الإجتماعي كان بنسبة23. 52% و المادي كان بنسبة 0%, أما الإثنين معا كان بنسبة 23. 52%, و بلا إجابة كان بنسبة 52. 94% انظر جدول (17). 13- التعويض المناسب في وجهة نظر المبحوثين لتخفيف مصابهم يرى بعض المبحوثين 5. 88% أن التعويض المادي كافئ, أما التعويض المعنوي بنسبة 17. 64%, و الاثنين معا 23. 52%, و النسبة الأكبر لم يتم الإجابة عليها بنسبة 52. 96% من مواضيع Wana Maly
88% لكل منهما. انظرشكل (6, 5), جدول (7, 6). 5-هندسـة الطرق:- تناولت الإستبانة اغفال عامل الأمان عند تخطيط و تصميم الطرق كانت الإجابة بـ لا 5. 88% تليها بنعم 23. 72أ- عوامل خطر قبل الوصول الي المستشفــى:- • د –ما نتج عن الحادث عند بعض المبحوثين انقاذ الحياة بنسبة 55%, أما الوفاة فكانت 11. 76%, و بنسبة 0% للعجز اذ كان كلي ام جزئي. 7-عدد المتضررين في حوادث الطرق التي حدثت خلال الربيع سنة 2007ف قسم المرور و الترخيص مصراتة, وتاوغاء سبق شرحه انظر(شكل 16). 8عدد الوفيات حسب أحصائية المرور و الترخيص مصراتة و تاورغاء شكل(17), جدول (1) و تصور لعداد متوقعة في سنة و10 سنوات بالإعتماد علي المتوسط الحسابي للإحصائية السابقة سبق شرحه انظر جدول رقم(20). 9نسبة الوفيات حسب الإستبانة عند الفئة المبحوثة كان بمعدل شخص واحد تساوي 11. 76% و اثنان بنسبة 0%, اما النسبة الأكثرساوت 11. 76% و باقي النسبة لم يحدث بها وفيات انظر شكل(18), جدول (15) و كذلك المستوى التعليمي عند المتوفيين بنسبة 0% الشهادات العليا و و التعليم الجامعي و الأبتدائي, اما الإعدادي و الثانوي كان بنسبة 5. 88% وغيرذلك 17. 64% انظر جدول(16) 12التعويض المناسب في وجهة نظر المبحوثين لتخفيف مصابهم يرى بعض المبحوثين 5.
5- حوادث الاصطدام بحيوان: تعتبر ضمن حوادث الدهس إلا أن المتعرض للصدم هنا هو حيوان وليس إنسانا، وتلك الحوادث تنتشر بكثافة في الولايات المتحدة الأمريكية وبعض دول أفريقيا التي تنتشر خلالها الغابات وتكثر الطرق التي تقطعها. آراء الخبراء 1- أكثر الحوادث المرورية يكون السائق هو المخطئ الأكبر وهو المسؤول الأول عن حدوث المشكلة المرورية، ولذلك فإن من الأفضل للسائق أن يعرف جيدا طرق الوقاية من الحوادث الغامضة حتى لا يقع ضحية لها. 2- تعتب الطرق السيئة وإهمال صيانتها من أهم العوامل المساعدة على توفير بيئة صالحة لحدوت وانتشار الحوادث. 3- كلما كانت الحالة الجسمية للسائق غير مؤهلة لأن يكون له رد فعل سريع لمفاداة الاصطدام، كلما كان أكثر عرضة للتعرض لحوادث الطرق، ومن ضمن المهارات والقدرات الجسمية تلك قدرته على الحركة السريعة والتحكم في عجلة القيادة بقوة، وكذلك حدة البصر لديه ومدى تركيزه في الطريق. 4- خبرات السائق في القيادة لها دور كبير في تجنب حوادث الطرق؛ حيث بإمكان الخبرة أن ترى وتستنبط وتستكشف إمكانية وقوع حادث ما حتى وإن لم يكن ذلك معلوما لغيره، فالخبير بالقيادة والطرق يسهل عليه تحليل تصرفات السائقين ممن حوله وتقدير مدى قدرتهم على السيطرة في المنعطفات والسرعات المختلفة.
– تخفيف السرعة خاصة أن نصف الحوادث المرورية تحدث بسبب السرعة. – يجب الحرص على سلامة الأطفال من خلال جلوسهم على المقاعد الخلفية – يجب ترك مسافة أمنة بين السيارة التي أمامك والسيارة التي خلفك. أنواع الحوادث – يفقد السائق السيطرة على عجلة القيادة فتنقلب السيارة – عند تصادم سيارتان أثناء الدوران أو في تقاطعات الطرق بسبب عدم اتضاح الرؤية. – اصطدام مباشر بين سيارتين وجهاً لوجه أو تصادم السيارات من الخلف. – الاصطدام في جسم ساكن أو ثابت مثل الرصيف أو عمود الإنارة أو شجرة. – الاصطدام بجسم متحرك سواء شخص أو حيوان. – صدم دراجة نارية أو دراجة هوائية. أساليب الحد من حوادث الطرق – اهتمام الدولة بالبنية التحتية مع مراعاة أن تكون الطرق واسعة لتجنب التكدسات المرورية والتي تحدث خلل في الأنظمة المرورية. – وضع قوانين وعقوبات صارمة على من يخالف قواعد المرور واهمال الصيانة الدورية للسيارة. – تكثيف وجود الكمائن المرورية ووضع اللافتات الإرشادية على الطريق. – زيادة التوعية عن طريق البرامج التلفزيونية والراديو. – استخدام أساليب حديثة التي تتيح للسائق معرفة أي الطرق الأكثر تكدس وأيهما متاح المرور فيه. – التزام المشاة بقواعد السير واستخدام الأماكن المخصصة للعبور مثل الأرصفة – رسم خطوط واضحة للسير في الأماكن التي يتواجد فيها مدارس الأطفال مع زيادة التأمين بوجود الشرطة المرورية.
نتعرف معكم على بحث عن الحوادث المرورية ، كانت ولا زالت الحوادث المروية، حوادث السير، حوادث الطرق من اكثر العوامل المهدرة لحياة البشر على الطرق، حيثُ أنها تلك الحوادث المؤلمة التي تقع في الطرقات والشوارع نتيجة اصطدام السيارات ببعضها البعض أو اصطدام السيارات بالأشخاص عابري الطرق، لتمثل ظاهرة سلبية مجتمعية كبرى تعاني منها أغلب المجتمعات على مستوى دول العالم، والتي ينتج عنها الكثير من الأضرار البشرية والمادية والنفسية، لتهب البشرية ساعية في اهتمام كبير لإيجاد حلول فعالة وجذرية لهذه الظاهرة المتفاقمة باستمرار مُسببة الكثير من الموت والدمار. لذا نستعرض معكم اليوم بحث شامل عن حوادث السير ، وأبرز أسبابها ، أنواعها، حلول فعالة للتغلب عليها من موقع موسوعة. بحث عن الحوادث المرورية تعريف الحوادث المرورية تُعرف الحوادث المرورية بانها تلك الحوادث الاصطدامية التي تحدث في الطرق نتيجة تصادم سيارة بسيارة أخرى، أو سيارة بإنسان أو حيوان أو جسم ثابت كأعمدة الإنارة، لينتج عنها الكثير من الخسائر البشرية والمادية التي تتراوح ما بين إصابات وكسور في العظام وصولاً إلى العاهات المستديمة أو الوفاة لا قدر الله. وهي من أكثر أسباب وفاة الأشخاص حدوثاً على مستوى العالم، حيثُ أشارت منظمة الصحة العالمية في عام 2018 بأن عدد ضحايا الحوادث المرورية سنوياً يصل إلى ما يقرب من مليون وثلاثمائة وخمسين مليون شخص مما يمثل فاجعة عظمى للإنسانية، خاصةً في حالة العلم أن هذا المعدل يتزايد باستمرار، وتكون غالبية المتوفين من فئة الشباب والأطفال صغار السن، كما أن الدول النامية هي أكثر دول العالم تسجيلاً لمعدل وفيات بسبب الحوادث المرورية.
توجيه عدد من حملات التوعية بالقوانين والإرشادات المرورية عبر وسائل الإعلام القريبة للأفراد مثل الراديو والتلفزيون. وضع عدد من اللافتات والإرشادات المرورية بالسرعات المحددة على جانبي الطرق. ضرورة التزام عابري الطريق بقواعد السير وإتباع إشارات المرور واستخدام المناطق المخصصة لعبور الطرق.
يتعرض عشرات الآلاف كل عام لحوادث مرورية مروعة ترديهم صرعى ومصابين؛ الأمر الذي حذا بالدول لتشديد قوانين المرور لضمان سلامة وصحة المواطنين بقدر الإمكان. المقصود بالحوادث المرورية الحادث المروري أو حادث السير أو أيضا كما يطلق عليه حادث الطريق، هي تلك الحوادث الناتجة عن اصطدامات تقع في الطرق العامة عند اصطدام سيارة بأخرى أو إنسان أو حيوانات أو اصطدام أي من تلك الأشياء في مبنى أو عقار أو أي منشأة أخرى، وتلك الحوادث غالبا ما ينتج عنها خسائر مادية وبشرية كبيرة في الأرواح وإصابات وغير ذلك، والجدير بالذكر أن الدول والحكومات تخصص ميزانيات كبيرة لتجنب تلك الحوادث إذ أنها تعد أحد أبرز أسباب القتل حول العالم. أسباب الحوادث المرورية وتتعدد أسباب الحوادث المرورية وتختلف إلا أن جميعها نهايتها واحدة وهي الموت أو الإصابات، ومن أسباب هذه المشكلة نجد السرعة العالية عند قيادة السيارة، وإصرار السائق على تخطي الإشارة الحمراء وعدم الالتزام بالقواعد المرورية، وكذلك الانشغال بالهاتف أثناء القيادة مما قد يؤثر على مزاج المتحدث ويتأثر تركيزه، وأيضا السرعة المفرطة وعواقبها الأليمة خاصة عند عدم التزام السائق بربط حزام الأمان، وأخيرا نجد أن عدم وجود رقابة وتوجيهات تتمثل في شرطي المرور تتسبب كثيرا في انتشار حوادث المرور.
الجانب الثاني ( الإطار المنهجــي) (2-1) تحديد المشكلة:- (الإستنتاجـــات النظريـــة 1-ارتفاع رهيب و متزايد بمعدل الخسائر في الأرواح و الأموال. 2-عدم تقيد الكثير من سائقي المركبات بقواعد السير و غياب الوعي بخطورة ذلك. 3- عدم أهلية كثير من الطرق للإستخدام, اما لغياب اشارات المرور أولحدوث اعطاب بها من حفريات و غيرها, تسبب بشكل مباشر أوغير مباشر في العديد من حوادث السير. 4- عدم صلاحية الكثير من المركبات في الطرقات العامة لافتقارها لأبسط وسائل السلامة. 5-التقصير في تزويد اقسام استقبال الحوادث بالمعدات و الأجهزة الحديثة و صيانة الموجود بها. 6- عدم توفر سيارات الأسعاف المجهزة بالتقنيات الحديثة للإسعاف. 7- عدم تطبيق القانون على المخالفين أو التغاضي عنهم نتيجة لضغوط اعراف اجتماعية خاطئة. التوصيــــــــــــــــــات نوصـــي ونشــددعلــي كل من هو مسئول بالنقــاط التاليــة:- 1-اعتبار المجتمع المدني كله في حالة حرب مع الأرهاب المروري. 2- جعل قضية حوادث المرورقضية رأي عام تدرس سلوكيات آداب المرورلكل فئات المجتمع بمختلف الأعمار. 3- رفع الضغط الإجتماعي عن المتضررين و تطبيق القوانين الصارمة ضد المخالفين و الزامهم بدفع التعويض المناسب.